سرد موجع يذكرني بأيام شبيهة ويعيد مأساة ثقافتنا المخيفة القابعة ف تلافيف أمخاخ الغالبية والتي لازمتني في غربتي لمدة تزيد عن الثلاثين عام حتي تمكنت من دفن غالبية تلك الثقافة البائسة في صندوق النسيان وعلي الرغم من ذلك لا تزال أصداؤها تؤرقني عندما اناقش صديق من المؤمنين بخرافة اننا خير أمة ومن حقنا أستاذية قيادة العالم وكل الشعوب ما عدانا جاهلة كافرة مصيرها جهنم وبئس المصير تخية لقملك الصادق والشجاع دمت بخير تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو جسدي، فهل من مشترٍ / محمد زكريا توفيق
|