فليتفضل صاحب المقال بتوضيح مبررات الرئيس الالماني كرستيان فولف بشان القول ان -الإسلام يشكل جزءاً من المانيا-. معلومات القارئ مثلي ان الاسلام وفد الي المانيا عبر افراد باحثين عن عمل لكن تاريخ المانيا الطويل ليس به من الاسلام في شئ. وهنا فان ذوبان الوافدين في الكيان الالماني الذي صنع نفسه بنفسه عبر صراعات طويلة مع الدين المسيحي وما تلاهها حديثا من نزعة هتلرية عنصرية اتت بالخراب علي المانيا يجعل من الصعب علي اي مواطن الماني قبول تكرارها مجددا تحت مسمي الاسلام.
خلف البهات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل أن المسلمين والمسلمات أم الإسلام جزء من المانيا؟ / كاظم حبيب
|