أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسرح في العراق بين الأمس واليوم! / سامي عبد الحميد - أرشيف التعليقات - المسرح اليوم YouTube! - طلال الربيعي










المسرح اليوم YouTube! - طلال الربيعي

- المسرح اليوم YouTube!
العدد: 846151
طلال الربيعي 2021 / 10 / 31 - 15:12
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي القلبية للأستاذ الكبير سامي عبد الحميد
عنوان المقال هو
-المسرح في العراق بين الأمس واليوم!.
ولكن للأسف فان المقال يتوقف عند الأمس فأين هو اليوم؟
كما إن المقال كان سيزداد متعة وحيوية وتثقيفا وجمالية لو كان ارفق بعينات من
YouTube
للأعمال المذكورة او لبعضها على الأقل.
مع كل المودة والاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسرح في العراق بين الأمس واليوم! / سامي عبد الحميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....39 / محمد الحنفي
- الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - -لسنا مستعدين-.. ميشيل أوباما تتحدث عن فرص فوز امرأة برئاسة ...
- ألمانيا ترفع الحظر الجزئي عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
- حدائق تيفولي في كوبنهاغن تفتتح موسم عيد الميلاد بأكثر من 1 م ...
- هل على ترامب تقديم ضمانات أمنية للسعودية دون مقابل؟ في الفاي ...
- بعد الإفراج عنه ونقله إلى ألمانيا.. بارو يرجح عودة بوعلام صن ...
- صلاح وحكيمي بين المجد والصدارة… هل يخطف أحدهما تاج أفضل لاعب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسرح في العراق بين الأمس واليوم! / سامي عبد الحميد - أرشيف التعليقات - المسرح اليوم YouTube! - طلال الربيعي