لا أدري بالضبط ما هي سياسات الحوار المتمدن واستراتيجيته ومعاييره لكني متيقن تماما أنه منحاز ولديه محتباة لكتاب وكاتبات بعينهم رغم أني قرأت لهم ولم أجد لهم وبهم ذاك التميز والاستثناء رغم أنني من مؤسسي الحوار المتمدن منذ حوالي العشرين عام
وأترفع عن الكتابة بالابواق الرسمية البدوية وجماعات قريش الخالدة المهم ما علينا بالنهاية التاريخ هو الحكم وأن تصل الرسالة والكلمة وأن المقال انتزع اعجابا من مثقف محترم وإنسان عقلاني واعي ومدرك وذواق... وتلك اكبر هدية وأثمن تعويض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أضواء على حلقة تدمر الشهيرة من برنامج الاتجاه المعاكس / نضال نعيسة
|