التقديم والتأخير بلاغة لغوية تميز القرآن عن غيره من الكتب، وانظر لقوله تعالى: ( وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰ-;-كِن كَانُوۤ-;-اْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) [ في هذه الآيات جميعها يقدم المفعول به (أنفسهم) على الفعل (يظلمون) ليجعل ما حصل لهم بما فعلوا هم أنفسهم فاستحقوا ذلك لأن وبال العصيان راجع عليهم ]. وهذه بلاغة إعجازية لم تتمكن أي ترجمة للقرآن نقلها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -2- / عبدالإلاه خالي
|