أيها الجاهل هذه المواضيع قتلت بحثا وجوابا لدى العلماء فالقصد من تقديم التعليم وتأخير الخلق في قوله تعالى ( ٱ-;-لرَّحْمَـٰ-;-نُ عَلَّمَ ٱ-;-لْقُرْآنَ خَلَقَ ٱ-;-لإِنسَانَ ) هو التدليل على عظمة القرآن وتبيان أن الإنسان لم يخلق إلا لأجل تعلم القرآن. وذهب بعض العلماء إلى أن تعليم القرآن وقع على جبريل وبقية الملائكة وليس على الإنسان. وقد يكون المراد بالتعليم التأشير أي جعله علامة وآية..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -2- / عبدالإلاه خالي
|