الذي لا يصدق فعلا .. هذه المغالات واظهار الحرص على نقاء المانيا اكثر من الالمانية .. ثم رميها بالخبث والجهل ووو .. والادهى هو الايحاء بان الدولة -نايمة على ودانها- .. ويبدو لا تجد الا المدعو شتورسنبرجر لتلاحقه .. وغير المفهوم ايضا هو هذا التعاطف والتضامن بين متطرفي العالم رغم اختلاف الثقافات مع بعضهم البعض .. شتورسنبرجر كان الرئيس الفيدرالي لحزب شعبوي يميني صغير -الحرية- وقد حل نفسه .. ناشرمنتظم في مدونة معادية للاسلام وناشط في حركة بيجيدا اختصارا لـ -الأوروبيين الوطنيين ضد أسلمة الغرب- وهي منظمة عرقية عنصرية يمينية متطرفة يعني نسخة محدثة من النازية ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفرق بين الأذان وجرس الكنيسة / زاهر رفاعية
|