حين ننظر الى اليسار العربي ننظره من مسافات ومنذ الخمسينيات ولحد الان يعج في مشاكله فلا يزال مبعثرا وقسما منه مهادنا فاليسار اما ان يكون ثوريا واما ان يتنحى من الجماهير ولا يزال متعنتا في عدم تقاربه مع الشيوعيون فنحن بودنا النظر بعد ابعد انه اما يكفي الخلافات الايديولوجية فيما اذا نظرنا الى تقارب البورجوازية رغم خلافاتها فهي موحدة وفي كل الاوقات تكون السلطة في متناولها وهذا درس بليغ بالنسبة للعمل الثوري الذي تلتف حوله الجماهير بادواره الركيكة والضعيفة المطلوب الخروج من هذه الكهوف وتجديد نظري وفاعلية في التطبيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأسس الفكرية والتنظيمية لليسار الالكتروني (E-Left)، نحو يسار علمي ديمقراطي معاصر / رزكار عقراوي
|