أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - للدعارة والعُهر والقوادة أصول وتاريخ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - فَما استمْتعتم بِه منهن فَآتوهن أجورهن فريضةّ! - سامى لبيب










فَما استمْتعتم بِه منهن فَآتوهن أجورهن فريضةّ! - سامى لبيب

- فَما استمْتعتم بِه منهن فَآتوهن أجورهن فريضةّ!
العدد: 845543
سامى لبيب 2021 / 10 / 14 - 16:02
التحكم: الكاتب-ة

أهلا أهلا أستاذ سيد مدبولي..وحشتنا يارجل
بداية هذا المقال جدير أن يكون من تأليفك وإخراجك فأنت أبو النقد الساخر.
ألهمتني سيناريو إضافي لقصة عب العال عندما ذكرت آية:فما استمْتعتم بِه منهن فَآتوهن أجورهن فريضةّ ,فقد قام عب العال بعدا تكرر بلطجة بعض الزبائن الذين يريدون أن ينكحوا دون أن يدفعوا بوضع هذه الآية فى برواز أنيق فوق سرير العاهرة.
أستغرب أشد الإستغراب من تلك الآية ففيها إمتهان شديد لفكرة الزواج وتسويقه كأن النكاح مع عاهرة فأتوهن أجورهن!
إن إستخدام لفظ فأتوهن أجورهن لفط فج واضح ,فالأجر على من يقوم بخدمة أو عمل والمقابل هو الإستمتاع كما ورد فى الآية فماذا بقي للزوجة من إحترام بعد أن صارت كعاهرة تأخذ أجرا!
فى الحقيقة أنا لى تحفظ على موضوع الزواج عموما وعلى الزواج فى بلادنا الشرقية الإسلامية فالعملية في عمقها هو إستئئجار عاهرة تبيع جسدها لرجل واحد مقابل مهر وشبكة وصداق ليكون الموضوع إقتصادي فنكاح الزوجة سيكون حاجة ببلاش كده!
اقد كان لدينا أكبر سوق للدعارة والعهر فى البدايات فالأمور لا تكتفي بآية النجم 32 فالغزوات سوق رائع لتسويق العهر.
أنتظر منك المزيد من كتاباتك الساخرة ولك تقديري.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للدعارة والعُهر والقوادة أصول وتاريخ / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عود على بدء سؤال الهوية من جديد / معتز حيسو
- مكالمة آخر الليل / حسام محمد أحمد
- سليمة خضير تغلق شباك السنين / كرم نعمة
- الأحزاب العربية في الكنيست: حضور بلا تأثير! / أحمد كامل ناصر
- مـتـى كان للـكـذب ألـوان…!؟ / سعيد أولاد الصغير
- مقاربة في القضية الفلسطينية وثوابت الأرض والإنسان والمقاومة / سليم يونس الزريعي


المزيد..... - -هستيريا وهراء-.. بوتين يعلق على المخاوف حول سعي روسيا لشن ه ...
- -غريب وعشوائي-.. أنس بوخش ينجو من حريق اندلع في سيارته
- الإغاثة الطبية بغزة: القطاع يواجه كارثة إنسانية متصاعدة وسط ...
- شبح سقوط الحكومة الفرنسية يقترب.. من سيخلف بايرو؟
- ما هي المنظومات الروسية المعروفة التي تستخدم للتشويش على أنظ ...
- البرازيل.. انطلاق المداولات الختامية في محاكمة الرئيس السابق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - للدعارة والعُهر والقوادة أصول وتاريخ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - فَما استمْتعتم بِه منهن فَآتوهن أجورهن فريضةّ! - سامى لبيب