كانت لقاءات محمد بالراهب بحيرا في بصرى محدودة , خلال رحلاته التجارية أرادوا من بحيرا أن يغطي على دور القس ونيته الحقيقية في تهذيب وتعليم تلميذه النجيب محمد ليخلفه في ادارة الشيعة الأبيونية , وغطوا على أخبار القس , أقرآن مكة كقرآن المدينة ؟؟ أين ذهبت القراءات السبع ؟ لم الوفاق معدوم بين المسيحية والاسلام ؟ لأنهم صنعوا ايديولوجية جديدة من مرحلة المدينة وأنت طالع بالتاريخ حتى اليوم والى الأبد , يريدون اعادة مسيحية اليوم الى نصرانية الأمس وما أبعدهما , بجملة واحدة وشكراً لصبرك عليّ : لقد غرق ورقة في البحيرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (2) / أسعد أسعد
|