أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جريمة عُظمى ارتُكِبتْ بحق الإسلام : تشريع فُقهائه السابقين لحُكم الرِّدة / أحمد إدريس - أرشيف التعليقات - يقبلون بالعلمانية بشرط إخضاعها لثوابتنا المطلقة!2 - صباح شقير










يقبلون بالعلمانية بشرط إخضاعها لثوابتنا المطلقة!2 - صباح شقير

- يقبلون بالعلمانية بشرط إخضاعها لثوابتنا المطلقة!2
العدد: 845432
صباح شقير 2021 / 10 / 11 - 17:10
التحكم: الحوار المتمدن

ما فائدة العلمانية في ظل انتشار الأمية وجهل شعوبنا بفوائد قوانينها وتكفيرها؟
رغم حصول شريحة كبيرة من أبناء العواصم الاسلامية على التعليم واكتسابهم مهارات علمية تكنولوجية إلا أن الأنظمة التعليمية فيها لا تشجع على التحليل والتفكير ولا توسّع المدارك وتخرّج طلابا أميين معرفيا فيظل وجدان الإنسان رازح تحت وطئة مفاهيم المجتمع الرعوي خاضعا للموروثات الدينية البالية ويكاد المرء لا يدرك أنه منزوع الإنسانية فقد فصّلوا له إنسانية تتناسب مع معاييرهم الدينية

ما فائدة قبول العلمانية كنظام لحياتنا إذا كنا سنخضعها لثوابتنا المطلقة؟
وما جدوى الدعوات لتجديد الفكر الاسلامي(إذا كان يوجد فكر حقا) إذا كانت حرية التعبير مقيّدة بعدم المساس بالجوهر أو نقد ما كُتب عن الدين ومؤسس الدين؟

ملاحظة: الطاغية الدموي صدام حسين كتب بيديه القذرتين العبارة الله أكبر على العلم العراقي وهو يعلم أنه لن يجرأ أحد على ازالة العبارة المقدسة فخلّد نفسه بنفسه رغم كل جرائمه المروعة
وهكذا نرى أن الدين يستخدمه الطغاة والمجرمين والمهووسين عن خباثة وسفالة ويستخدمه البسطاء والمساكين عن جهل وغفلة
إنه أداة رخيصة في أياديهم جميعا

يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جريمة عُظمى ارتُكِبتْ بحق الإسلام : تشريع فُقهائه السابقين لحُكم الرِّدة / أحمد إدريس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقالة نقدية عن وائل المرعب الحرف واللون / امير وائل المرعب
- الطائفية والنكران: تحليل عابر للحدود للعلاقات العراقية الأرد ... / رياض سعد
- حي على الإصلاح / كاظم فنجان الحمامي
- في ذكرى الاستقلال... ليبيا ترزح تحت نير الاحتلال / ميلاد عمر المزوغي
- محمد صبحي، عمرو أديب، وأم كلثوم .. في زمن الترفيه الموجه / عادل محمود
- تَرْويقَة : ثلاث قصائد/بقلم جوزفينا رومو أريغوي* - ت: من الإ ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الجيش الأمريكي يشن ضربة جديدة على سفينة مخدرات -مزعومة- بشرق ...
- العراق.. الإطار التنسيقي يترقّب… والبيت السني يبحث الحسم
- المبعوث الجديد لترامب يعلن أنه سيعمل على جعل غرينلاند جزءاً ...
- هل يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى تلف القلب؟
- ترامب يدعو مادورو للتنحي وكراكاس تتهم واشنطن بالقرصنة والتصع ...
- واجه القلق والاكتئاب بطرق طبيعية.. أكثر من وصفة فعالة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جريمة عُظمى ارتُكِبتْ بحق الإسلام : تشريع فُقهائه السابقين لحُكم الرِّدة / أحمد إدريس - أرشيف التعليقات - يقبلون بالعلمانية بشرط إخضاعها لثوابتنا المطلقة!2 - صباح شقير