هكذاانتم كلعهدبكم رجال بواسل لقضايا شريفة حملتموعا بكل اخلاص وتفان حقا اتعبتم جلاديكم وصدا ت قضبان زنازنكم وروحكم كما هي وثقتكم بحزبكم وناسكم لم تهتز شعرةولاغرو فانتم ابناء اللذي هتف من على حبل المشنقة بان قضيتكم اكبر من الموت واعلى من حبال المشانق ورفاقكم هم من بصقوا في وجه جلاديهم ساعةالاعدام ففازو بلشهادةوخسر الجلادون الحياة وهم على قيدها0 شكرا اخ رياض الموضوع اكثر منرائع واكبر من ان نقيمه لابلغاته وحسب بل لعظمة ضيفك ايضا0
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقاء مع اشهر سجين سياسي في العراق الجزء الثاني / رياض مثنى
|