أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لقاء مع اشهر سجين سياسي في العراق الجزء الثاني / رياض مثنى - أرشيف التعليقات - هكذاانتم - ايار










هكذاانتم - ايار

- هكذاانتم
العدد: 84512
ايار 2010 / 1 / 21 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

هكذاانتم كلعهدبكم رجال بواسل لقضايا شريفة حملتموعا بكل اخلاص وتفان حقا اتعبتم جلاديكم وصدا ت قضبان زنازنكم وروحكم كما هي وثقتكم بحزبكم وناسكم لم تهتز شعرةولاغرو فانتم ابناء اللذي هتف من على حبل المشنقة بان قضيتكم اكبر من الموت واعلى من حبال المشانق ورفاقكم هم من بصقوا في وجه جلاديهم ساعةالاعدام ففازو بلشهادةوخسر الجلادون الحياة وهم على قيدها0
شكرا اخ رياض الموضوع اكثر منرائع واكبر من ان نقيمه لابلغاته وحسب بل لعظمة ضيفك ايضا0


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقاء مع اشهر سجين سياسي في العراق الجزء الثاني / رياض مثنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بنكيران الخارج من كهوف التخلف والدّال عليها. / سعيد الكحل
- بيان نعي القائد الشيوعي والاممي البارز (د.عمار بكداش) / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- ثورة 14 تموز في ذكراها ال 67 في العراق / عامر صالح
- بيان نويهض الحوت تلتحق بشفيق وأنيس... ويصمت صوت الحقيقة / محمود كلّم
- فاليري بريوسوف و الثقافة الأرمنية / عطا درغام
- هوى القلب / زيتوني ماكس


المزيد..... - عودة كائن صوفي عملاق طال غيابه إلى أراضي المملكة المتحدة.. ش ...
- جهاز تتبع وكمين مسلح.. تفاصيل إحباط مخطط مراهق واتهامه بحياز ...
- رئيس العراق: تخلي العمال الكردستاني عن السلاح يرسخ أمن واستق ...
- -خطاب انتحار-.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة برلماني ...
- الصحة: ملايين الملصقات على الأدوية لمنع التزوير ومتابعة صارم ...
- ما الذي يُفاقم العواصف الرملية الخطيرة ويجعلها أكثر خطورة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لقاء مع اشهر سجين سياسي في العراق الجزء الثاني / رياض مثنى - أرشيف التعليقات - هكذاانتم - ايار