أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مساهمة دول الجوار في تغيب نظام 14 تموز: (3- 6) / عقيل الناصري - أرشيف التعليقات - لمصدر رجاءً! - طلال الربيعي










لمصدر رجاءً! - طلال الربيعي

- لمصدر رجاءً!
العدد: 844768
طلال الربيعي 2021 / 9 / 22 - 23:49
التحكم: الحوار المتمدن

اقتباس
-لقد كان ماركس مدركاً من أ-;-ن الأ-;-ديان تحاول أ-;-ن تقدم بديلاً أ-;-فضل لحياتنا الراهنة-
ارجو ذكر مصدر هذه العبارة الغريبة بالألمانية او الإنكليزية.
وما الذي يمنع الدين من تقديم حياة افضل, كما في العراق الآن, اذا كان قادرا؟
المصدر المذكور
-ترجمة قحطان المعموري، مستل من منيرة هادي، من الفيسبوك، تاريخ النشر 21/11/2020-
ليس مصدرا يعتد به بأي مقياس.
ماركس لم يقل هذه العبارة, هذا تشويه لموقف ماركس من الدين حتى لو كان الأمر غير مقصود!
لا يمكن عزل الدين عن وظيفته الطبقية ومعاملته بشكل مجرد والماركسية ترفض هكذا تعميم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مساهمة دول الجوار في تغيب نظام 14 تموز: (3- 6) / عقيل الناصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - امريكا- اسرائيل: يقتلان ولا يقاتلان / مزهر جبر الساعدي
- (نريد نفتهم شنو الفيلم ؟) / كاظم فنجان الحمامي
- ليل الكاريبي* / إشبيليا الجبوري
- احن الي ابي وامي / محمدالنعماني
- نحن والحرية / نصيف الشمري
- تفاصيل صغيرة من الصورة الكبيرة / حاتم عبد الواحد


المزيد..... - مقتل يحيى السنوار.. CNN حللت فيديو لحظة مقتلة وهذا ما وجدته ...
- الصحة العالمية: إسرائيل منعت دخول أخصائيين طبيين إلى غزة
- تعرف على المقدار الكافى من التمارين الرياضية لصحة القلب
- أضرار الجير المتراكم على سطح أسنانك على الفم واللثة
- تحذيرات طبية بشأن الإفراط في تناول الباراسيتامول
- كيف تطورت الكلاب لتلبية احتياجات البشر؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مساهمة دول الجوار في تغيب نظام 14 تموز: (3- 6) / عقيل الناصري - أرشيف التعليقات - لمصدر رجاءً! - طلال الربيعي