الاستاذ بارباروسا اكيم المحترم لانصل الى نتيجة في هذا الموضوع اذا خلطنا السياسة الخارجية ونهج النظام الداخلي فتوجد العديد من الامثلة والامثلة المضادة معظم دول العالم مبتلاة بمرض الميكافيلية وصيغتها المعاصرة سياسات القوة والتي تستند الى الغاية تبرر الوسيلة النقاش يدور حول التقدمية والرجعية وهي تقيم على اساس داخلي وحسب نفس المعايير الواردة في التعليق السابق فان الشاه تقدمي والخميني رجعي رجعي بالفكرة والوسيلة والهدف , لايوجد فيه شيء تقدمي للشعب الايراني شكرا جزيلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ختام القصة / بارباروسا آكيم
|