أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خرافة الإسراء والمعراج / وسام صباح - أرشيف التعليقات - احسنت ردا و تعليقا - وسام صباح










احسنت ردا و تعليقا - وسام صباح

- احسنت ردا و تعليقا
العدد: 844561
وسام صباح 2021 / 9 / 18 - 12:29
التحكم: الحوار المتمدن

من فعل جريمة ما لا بد ان يخطا ويترك اثرا يدل على جريمته وهذا ما حصل فعلا . لقد فضحته زوجته وقالت لم يغادر فراشه ليلا ، ولم ينقل الى المسجد الاقصى المزعوم نهارا امام الناس بل ليلا كي لا يراه احد ، ولم يكن له شاهد عيان يؤيد رحلته الخرافية .
حاول بهذه الحيلة ان يدعي النبوة وانه مثل المسيح يصعد به للسماء ويكلم ربه لكنه اخفق في كل شئ حتى الاية التي الفها كانت كلها اخطاء تكشف اللعبة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة الإسراء والمعراج / وسام صباح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف مهدت ميديا الغرب للإبادة الجماعية (1من2) / سعيد مضيه
- مسرح صفحات مطوية من الحركة المسرحي ... / طلال حسن عبد الرحمن
- اشكاليات القضية الكردية بين الحكومة المركزية والاقليم / ادهم ابراهيم
- أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (60) منحة أمريكية جديدة ... / محمد حسين الموسوي
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2 / مكسيم العراقي
- جيش اسرائيل يهدد لبنان استباقياً .!!! / رائد عمر


المزيد..... - في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- 10 فوائد للخرشوف..ما أبرز ما يتضمنه الأرضي شوكي من فيتامينات ...
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خرافة الإسراء والمعراج / وسام صباح - أرشيف التعليقات - احسنت ردا و تعليقا - وسام صباح