هذا يفترض عدم الاعتراف بماجاء في الرسالة الربانية القران. اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا. ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. ألا تقرؤون رسالة ربكم بعيدا عن التعصب والأفكار المسبقة. فكيف تقنع مسلما بغير ذلك وهو يقرأ في قرآنه أواخر سورة الفاتحة. وأختم السؤال وهل للمسلمين حرية التدين حتى في دولة إسلامية فبالأحرى عند علمنتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأسس الفكرية والتنظيمية لليسار الالكتروني (E-Left)، نحو يسار علمي ديمقراطي معاصر / رزكار عقراوي
|