نعم انها الكيمياء استاذ لا شيئ غيرها ومنها نتأكد أن مفاهيمنا للحرية والارادة الحرة كما ذكرت هي مجرد وهم كي نشعر بذاتنا والتي هي بدورها وهم أكبر .بقى أستاذ سامي أتعجب من حالة المؤمنين الذين تأكد لهم وجود ما يسمونه الله كيف عرفوا ذلك وكلنا نعرف أن كل الحواس التي يمتلكها البشر لا تساعد بل يستحيل عليها أن تعرف أكثر من طاقتها أي اختصاصها لم يذكر أحد منهم أنه مثلا رأى الله أو شمه أو لمسه أو سمعه.تحياتي أستاذنا ومربينا الأكبر سامي لبيب ومزيدا من هدم الخرافة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدنيا دي شوية كيميا- نحو فهم الإنسان والحياة والوجود / سامى لبيب
|