عزيزي طلال تلك الجرائم والأخطاء الرئيسية الكبيرة، تكررت وتراكمت حتى اصبحت كارثة وطن مهدد، كما هو الوضع والحال الآن. هناك خلل بالفكر والسياسة، مع اصرار عجيب على استمرار الأخطاء والسلوك العدواني، بعدم الاعتراف بها لمعالجتها، كما يفعل معصوم في عام 2021، على جريمة وطنية حصلت في أيار 83. أنه نهج وسلوك ومواقف، كذلك طريقة تلفيق بلا مستوى ولا شروط للكذب والتلفيق والتسفيط. الجميع يشارك بهذا السلوك المشين، مع غياب التوثيق والمتابعة والمحاسبة، في ظل خراب وفوضى عارمة. كذلك هو الموقف من شهداء الانتفاضة والتحرك الشعبي. هذا حال وشكل السياسة في بلداننا.... تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معصوم على (خطى) مفيد في برنامج خطى! / أحمد الناصري
|