كل هذه الشواهد التي شاهدتها استاذ مازن خلال تجوالك في شوارع إستانبول والتي يمجدها الأتراك ليست محل افتخار حضاري بل هي شواهد إدانة لمغتصب يتفاخر بالإحتلال والسرقة ، ولا ننسى اغتصاب الأتراك لمدينة انطاكيا الأثرية السورية ودنائتهم وصلت حتى الى قطع مياه دجلة والفرات بعد ان اقاموا سدود بأكثر من حاجتهم ولمجرد ايذاء جيرانهم ، لكن العتب ليس عليهم بل العتب على الدول الغربية التي تساند وتدعم حكام مثل هذه الدول المعتدية المارقة ، تحياتي استاذ مازن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما التقيت محمد الفاتح / مازن كم الماز
|