أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟ / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - مَنْ صَنَعَ دَاعِشَ هُوَ مَنْ صَنَعَ! - قدس أبونا حماده ولعه










مَنْ صَنَعَ دَاعِشَ هُوَ مَنْ صَنَعَ! - قدس أبونا حماده ولعه

- مَنْ صَنَعَ دَاعِشَ هُوَ مَنْ صَنَعَ!
العدد: 843412
قدس أبونا حماده ولعه 2021 / 8 / 21 - 21:58
التحكم: الحوار المتمدن



مَنْ صَنَعَ دَاعِشَ هُوَ مَنْ صَنَعَ الْوَهَّابِيَّةْ
مُؤْسِفٌ مَا قَالَهُ الْأُسْتَاذُ أَحْمَد الْجُنْدِيّ بِخُصُوص تَوَغُّل الْفِكْرُ الْوَهَّابِيُّ

الْمُتَطَرِّف فِي الْأُرْدُنِ وَبَقِيَّةِ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ الْمَذْكُورَةْ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟ / عبدالله مطلق القحطاني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لم يعد… لكنه عاد / نعمة المهدي
- حين تتحد الأرواح رغم اختلاف الأسماء / رانية مرجية
- النهايات المفتوحة في عالم السينما والدراما! / درباس إبراهيم
- بين نصوص العنف -التوراتية المحرفة- وجرائم الاحتلال..امتداد ل ... / بديعة النعيمي
- حين عرّى الوعي الكوردستاني الزيف الانتقالي / محمود عباس
- الديكتاتورية الرقمية: كيف تم استخدام هندسة البيانات والتحول ... / نهاد السكني


المزيد..... - لندن.. ضجة حادث طعن جماعي بقطار وإصابة 10.. ماذا نعلم للآن؟ ...
- ترامب يستعد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. والأخيرة تنفي انته ...
- هل يهدّد النوم في غرفة مضاءة قلبك؟
- دمى مخيفة قديمة في متحف تاريخي بمناسبة الهالوين.. هل تجرؤ عل ...
- البوليساريو: لن نكون طرفا في أية مفاوضات لا تحترم حق الشعب ا ...
- تفاعل على تصريح رونالدو بعد فوز للنصر في الدوري السعودي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟ / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - مَنْ صَنَعَ دَاعِشَ هُوَ مَنْ صَنَعَ! - قدس أبونا حماده ولعه