أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمريكا و جيوش التوابع . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - حاجة اخر لخبطة - عدلي جندي










حاجة اخر لخبطة - عدلي جندي

- حاجة اخر لخبطة
العدد: 843349
عدلي جندي 2021 / 8 / 20 - 09:59
التحكم: الحوار المتمدن

في دول الغبار البشري امريكا شيطان
في دول الإنسان امريكا ملاك
يعني المانيا واليابان اللي دمرتهم قوي الحلفاء ساعدتهم امريكا وبقوا دول قوية ولها مكانتها (مع فيتنام بتحفظ بعد ما دمرها الامريكان) تيجي ف اللي بقي ويابع ايدولوجية او عقيدة وده موضوع مش عايز اقوله ينضحك عليها وتتحول الي مستنقع لعصابات المخدر الديني او عصابات الهرويين كما ف امريكا اللاتينية
حاجة تحير واخر لخبطة هو فيه عيب بس مش قادرين نشاور عليه بتركيز نظرا لحساسيته وكمان لظروف نشأتنا
تحياتي وغالبية المقال ف منتهي الاهمية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا و جيوش التوابع . / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمريكا و جيوش التوابع . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - حاجة اخر لخبطة - عدلي جندي