شكراً لك على المرور والتعقيبز لإي الحقيقة هذا الإله الذي أُبتلينا به إله متخبط لا يعرف ماذا يريد . من الكون. وفي لحظة من لحظات تجلياته قرر أن يرسل للعرب رجلاً أمياً يتيماً غير معروف الأب. هذا الرجل بكل عقده النفسية وكراهيته للنساء بسبب امه فعل ما لم يكر به الشيطان، ومع ذلك أيده هذا الإله بأكبر ملائكته (جبريل) الذي كاد أن يترك السماءويستقر مع الرسول في المدينة ليبارك له كل نزواته من نكاح الأطفال وسبي النساء وتحريم التبني كي يستطيع الرسول أن يطلق زينب من ابنه بالتبني وينكحها باختصار أنا لا أدري أيهما أكثر انحرافاً أخلاقياً: الإه أم رسوله تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما مات الله في جزيرة العرب / كامل النجار
|