أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -دير النية أوكان...!- / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - طالبان : إنا لأمريكا و إنا إليها راجعون - حسين علوان حسين










طالبان : إنا لأمريكا و إنا إليها راجعون - حسين علوان حسين

- طالبان : إنا لأمريكا و إنا إليها راجعون
العدد: 843241
حسين علوان حسين 2021 / 8 / 17 - 20:26
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق العزيز الأستاذ عذري مازغ الورد
تحية حارة
كلام جميل . ما كانت طالبان لتعود دون تواطؤ الأمريكان المسبق معها و ذلك منذ تدشين محادثات الدوحة معها . و هناك تنسيق متواصل مع أسيادها الأمريكان كي لا تتجاوز خطوطها الحمراء .
ليس للإمبريالية الأمريكية أصدقاء ؛ أصدقاؤها مصالحها و من يجند نفسه لخدمتها و ليس لها بديل غيره . في مطار كابول سحفت عجلات الطائرات العسكرية الأمريكية عظام عملائها السابقين المغدورين وهم أحياء ، و كذلك يفعلون . وهذه ليست نهاية الحروب في افغانستان وغيرها بل هي بداية أخرى . الإمبريالية لا شرف و لا ميثاق لها غير إدامة مصالحها و نفوذها و هي لا تشبع من الحروب . في العراق أجرت محادثات مع أزلام النظام الصدامي الذي أسقطته لتقاسم السلطة بعد الاحتلال ؛ و تم الاتفاق مع الأمريكان حتى على عدد الوزراء البعثيين في الحكومة القادمة و لكن خوف صدام من إقصائه جانباً أفسد الصفقة . لعبة الأمم الأمريكية متواصلة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية و معها تتواصل حروبها القذرة في كل مكان ؛ خصوصا مع لا ينبطح للكيان الفاشي الصهيوني . و مالفرق بين طالبان و آل سعود ونهيان ؟ الخرا أخو البول .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-دير النية أوكان...!- / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من التبعية إلى التمويه: أوروبا بين الإخضاع الأميركي والاستثم ... / عزالدين بوغانمي
- -أنا من هناك… من حيث قُلتُ: بَلَى- / راندا شوقى الحمامصى
- العدوانية في الشخصية الليبية: سمة دائمة أم سلوك مكتسب؟ / حسين سالم مرجين
- عن : ( شعب الجبارين / يأتمر ويتآمر ) / أحمد صبحى منصور
- ساعة مع الحجاج بن يوسف / ربيع نعيم مهدي
- المسرح النبطي قبل الميلاد Nabaeteane theater / منصور عمايرة


المزيد..... - روسيا تدّعي سيطرتها على بلدات أوكرانية استراتيجية.. والأخيرة ...
- المبعوث الأمريكي يوضح عدد الساعات التي قضاها في غزة والهدف م ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- توضح لـCNN سبب تسميتهم تصرفات إسرائي ...
- بين الخوف والحاجة: صراع على معبر زيكيم من أجل المساعدات في غ ...
- -عاملونا كمجرمين-.. شهادات صادمة من ناشطي -أسطول الحرية- بعد ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -دير النية أوكان...!- / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - طالبان : إنا لأمريكا و إنا إليها راجعون - حسين علوان حسين