الأستاذ الفاضل اسعد الخزاعي ، انا اعرف بأن الموضوع مجرد اسطورة وانت قلت مقدما عبارة تم سردها في إنجيل الطفولة لتوما وهذا إنجيل منحول غير معترف به وأنا افهم إنك لا تؤكد هذه الواقعة ، انا مجرد اناقش وجهة نظر تفاسير الشيوخ لهذه الآية وحاولت ان اثبت ان عبارة بإذن الله لا تقدم ولا تؤخر في عملية خلق الطير من الطين وشرحت لماذا ، وبهذه المناسبة اود ان انوه ان عنوان المقالة يحتاج الى تصحيح لأن الآية تقول اخلق لكم من الطين وليس من الطير، مع الشكر والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخلق لكم من الطير كهيئة الطير... / اسعد ابراهيم الخزاعي
|