استاذ عماد واضح من عبارة (كونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام-) ، بأن المقصود منها هو الحكمة والوداعة وليس المقصود منها رخصة للكذب ، وإن صدّقنا بأن بعض المسيحيين استند على هذه الآية ليكذبوا فهذا تأويل وتصرف شخصي من عندهم وبعيد كل البعد عن معنى هذه العبارة وزجها في مقالتك لا يخدم موضوعك بشيء مهم ، ومع احترامي لك فأنا لا اصدق ان الكاذب سيبوح لك بأنه يكذب فكيف اكتشفت بأنه يكذب استنادا الى متى 10 : 16 ؟؟ ام ان هذا مجرد تأليف منك لكي تزن الكل بميزان واحد!!! تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الكذب مفتاح الفرج ؟ / عماد نصر ذكرى
|