أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل الحوار المتمدن لا يزال في سُبات ؟ / عادل الخياط - أرشيف التعليقات - أية مؤسسة لا بد من تقديم تنازلات لكي تنجح وتستمر - أنور نور










أية مؤسسة لا بد من تقديم تنازلات لكي تنجح وتستمر - أنور نور

- أية مؤسسة لا بد من تقديم تنازلات لكي تنجح وتستمر
العدد: 842271
أنور نور 2021 / 7 / 19 - 00:15
التحكم: الحوار المتمدن

حتي لو كانت مؤسسة تعلن انها غير ربحية , لابد من تحقيق ربح ولو هامشي لكي تستمر
حتي ولو كانت مؤسسة لها مبدأ معلن - علماني يساري - كمؤسسة الحوار المتمدن - لابد لها من تقديم تنازلات , كأن تضع مقالات وصور لكاتبات وكُتّاب هم علي النقيض تماماً من مبادئها المعلنة , فوق هامة صفحتها الأولي ! وباستمرار - وليس من وقت لآخر ! بل باستمرار ! والسبب : يوجد كاتبات وكتاب يتمتعون بلمعان كاذب , وشُهرة ضالة مُضَلَلَة .. ولهم قراء كثيرون .. لذا يزين الموقع صفحته بصورهم وبعناوين مقالاتهم , التي يراها شركاؤه في المباديء : بقعاً مشينة في جبينه
أية مؤسسة خيرية لابد لها من قدر من التجارية . لكي تستمر
كثيرون كتبوا مثل السيد الفاضل كاتب المقال .. وأنا أميل للانضمام اليهم . لكنني أفكر وأسأل نفسي : ماذا لو مؤسسة الحوار , قَصَرَت منشوراتها علي اليساريين والعلمانيين فقط ؟
وأجد الاجابة : ستكون المؤسسة وكاتباتها وكتابها أشبه بمن يكون : هو المطرب والكورس .. في وقت واحد
وكتابات العلمانيين واليساريين في الأساس ليست موجهة لبعضهم البعض, بل للطرف النقيض
ولأجل جذب ذاك النقيض . يجب نشر كتابات من يمثلونه
تحية وسلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الحوار المتمدن لا يزال في سُبات ؟ / عادل الخياط




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل الحوار المتمدن لا يزال في سُبات ؟ / عادل الخياط - أرشيف التعليقات - أية مؤسسة لا بد من تقديم تنازلات لكي تنجح وتستمر - أنور نور