تحية للاستاذ انقلاب تموز دمر العراق وكل ما حث من كوارث كانت وتكون نتائج لذلك الانقلاب اسوء مافعل الانقلابيون تدمير النخبة المثقفة المستنيرة التي كانت تحكم والاتيان بالحثالات والرعاع ليتصدروا المشهد السياسي هؤلاء دمروا العراق شعبا ووطنا واقتصادا اما الحزب الشيوعي فقد ساند الانقلاب ثم ذهب ضحية له وكل شيء كان باوامر موسكو التي اعترفت بسلطة شباط بعد ايام قليلة من انقلاب شباط اما ان الاوان لفهم الواقع فهما صحيحا والتخلي عن هذه الاراء التي لم تعد تقنع احدا شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوم 14 تموز من حركة للجيش الى إعلان للثورة / علي مهدي
|