المقال لم يرد فيه أسم ماركس ولا الماركسية، ولا الرأسمالية ولا الإشتراكية، وكل تعليقات السيد منير كريم لا تحتوي غير الهجوم على الماركسية وتمجيد بنقيضها، واتهامات للقوى العراقية المختلفة من قومية وكردية ودينية وشيوعية بالأرهاب، وكانه يريد أن يستبدل الشعب العراقي بشعب آخر، يتوافق مع رؤيته الإيديولوجية، لهذا كانت النصيحة بعدم الخروج عن موضوع المقال، وحرفه بإتجاهات أخرى. على أي حال إن كان مصرا هذا المنهج فليس أمامنا إلا لإعلاق باب الحوار معه. أي لن نمنعه من التعليق، ولكن لن نرد على تعليقاته لآنها خارج الصدد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة مختلفة لوجه تموز الأول / عبدالله عطية شناوة
|