لماذا حذفت الرأي الآخر في تعليقي رقم 6 ؟ هل تخاف الى هذا الحد الرد عليك ؟ انت قلت عني ما يشفي غليلك وسفّهتَ معتقدي بقولك (عبيد لفكرة ولوهم ) لكن منعتني من الرد ، هذه عادتكم منذ اكثر من الف واربعة مائة سنة ، فتكميم الأفواه ديدنكم وشعاركم من بدل دينه اقتلوه وهكذا استمر الإسلام الى يومنا هذا . ليس لي اي ضغينه شخصية تجاهك يا استاذ عباس وإن كنت لا تريد سماع تعليقات لا ترتاح لها فلا تعتدي على الأديان الأخرى لرفع شأن دينك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صورة الخليقة في النص الديني من التوراة إلى القرآن / عباس علي العلي
|