وقال الله: «لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل، وتكون لايات واوقات وايام وسنين. 15 وتكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض». وكان كذلك. 16 فعمل الله النورين العظيمين: النور الاكبر لحكم النهار، والنور الاصغر لحكم الليل، والنجوم. 17 وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض، 18 ولتحكم على النهار والليل، ولتفصل بين النور والظلمة. وراى الله ذلك انه حسن. 19 وكان مساء وكان صباح يوما رابعا. وبالنسبة للخلق جميعه قد رئاه الله حسن ويعرف هو انه حسن ولكن لكي نعرف نحن ومودتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صورة الخليقة في النص الديني من التوراة إلى القرآن / عباس علي العلي
|