حتى ولو افترضنا وجود ما يسمى الها. فأنا على يقين أن الالحاد أو على الأقل اللادرية هما من سيعتبرهما هذا الرب الايمان الحقيقي الذي سيجازي به لأنهما يصارعان من أجل أن ينزهاه من هذا الحجم الكبير من الموبقات والكذب والدجل الذي وضعه رجال الدين على عاتقه وأن الكفر والشرك هو هذا الايمان الذي يدعوننا اليه رجال الدين.عندي تساؤل أستاذنا الكبير سامي وهو عن نفينا للحقيقة المطلقة فهل اعتقادنا الجازم بنفي وجود اله يعتبر تناقضا عن قاعدتنا الأولى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوهام البشر - خربشة عقل على جدران الخرافة / سامى لبيب
|