أنت تدعي أن المسيح إرهابي. صح؟ وأنت تدعي أن الأقباط قتلوا هيباتيا امتثالاً منهم لوصايا المسيح ، صح؟ وأنت تدعي ان الأقباط لم يقتلوا الكاتب لأنهم أقلية، صح؟ طيب يا سيدي، هات أثبت لنا صحة دعاويك بالأدلة والبراهين. أين أدلتك؟ لماذا لا تأتينا بأدلة على صحة دعاويك، بدلاً من هذا الموال السلطاني الذي لا يشنف إلا آذان المرجفين من أمثالك؟ أأنا أدافع عن الأديان أيها المفتري - ولا أهينك - أم أدافع عن حقيقة تاريخية هي أن المسيح لم يكن إرهابياً؟ ألا تخجل أن تسمعني مواويل في وقت يجب عليك فيه أن تقدم لي أدلة؟ ثم لماذا تطيل في الجدال وأنت تعيرني بإطالة الجدال؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيباتيا، بين تشارلز كينجزلي وعزازيل زيدان_ج1 / فريدة رمزي شاكر
|