شكراً لك لأنك أظهرت بنفسك أنك أنت الذي يلف ويدور ويراوغ هنا في تعليقك رقم 11 إن قضيتنا ليست قضية الأديان فيما بينها . ولا هي قضية الأديان هل هي صالحة أم طالحة. قضيتنا : هي زعمك أن المسيح إرهابي وأن الأقباط إنما امتثلوا لأمره حين فتكوا بهيباتيا. وكذلك زعمك أن الأقباط لم يقتلوا الكاتب لأنهم أقلية. أتساءل: لماذا غادرت القضيتين إلى قضايا أخرى لا شأن لنا بها في هذا المقام؟ على العموم، أحييك أيضاً بأحسن مما حييتني. ولا أقول مثلك: الختام سلام. فلا سلام إلا بانتصار الحقيقة على نقيضها الباطل. هل تقر بأنك كنت على باطل؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيباتيا، بين تشارلز كينجزلي وعزازيل زيدان_ج1 / فريدة رمزي شاكر
|