الإصلاح المزعوم في المسيحية جاء كما يقولون عن طريق الكاهن لوثر الذي جاء يتفسير يناقض الكنيسة فترجم الإناجيل للغات المسيحيين وناقض النيسة في كثير من القيدود الرهبانية التي وضعتها وما انزل الله بها من سلطان ومهد الطريق لرفع طغيان رجال الدين ضد العلم والعلماء والشعوب وجاءت السياسة فأرجعت المسيحية الى الوعظ الكنسي واجرت قطيعة مابين الدين والدولة أما الإسلام فكان منذ البداية دينا سياسيا بامتياز ومايزال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجديد الديني، في المعنى والتاريخ. مقاربات الأصوليين والإصلاحيين / احسان طالب
|