أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن شاس والاخوان والامارات والجزيرة!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - لا دين في السياسة. هي المصالح وكفى - سهيل منصور السائح










لا دين في السياسة. هي المصالح وكفى - سهيل منصور السائح

- لا دين في السياسة. هي المصالح وكفى
العدد: 840772
سهيل منصور السائح 2021 / 6 / 1 - 06:49
التحكم: الحوار المتمدن

يقول محمد مهدي الجواهري رحمه الله.
تحكَّمَ باسمِ الدّينِ كلُّ مذَمَّمٍ ** ومُرتكِبٍ حفَّتْ به الشُبُهات
وما الدينُ إلا آلةٌ يَشهَرونها ** إلى غرضٍ يقضُونه ، وأداة
وخلفَهُمُ الأسباطُ تترى ، ومِنهُمُ ** لُصوصٌ ، ومنهمْ لاطةٌ وزُناة
فهَلْ قَضتِ الأديان أن لا تُذيعَها ** على الناسِ إلَّا هذه النَّكِرات
هل تعرف هذا اللغز؟؟. اللغز هي ايرآن وسياساتها الخارجية وبالاخص المبدا الذي ثبتته في دستورها وهو ((تصدير الثورة)) وانت العارف اللبيب ماذا يعني تصدير الثورة للحكام العرب وبالاخص دول الخليج. اليس عدو عدوي صديقى وصديق عدوي عدوي؟؟.فسوى كان هذا المبدا كان هدقه حث الشعوب على التحرر او لاجل الهيمنة باسم الدين هو من فتح باب التقرب الى اعداء الامة العربية بوعي او بدون وعي. اخي الكريم. لا يستبعد ان تسمح دولة الامارات للعدو الصهيوني باقامة قواعد عسكرية على اراضيها تحديا لايران. من هم الضحايا من كل هذه السياسات الرعنآء؟؟. هم الشعوب المغلوب على امرها والمستعبدة باسم الدين. متى تعي الشعوب العربية والاسلامية للمؤآمرآت التي تحاك ضدها؟؟.انظر ماذا حل بارض الرافدين باسم الدين حتى انه اصبح شعارا للثآئرين.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن شاس والاخوان والامارات والجزيرة!؟ / سليم نصر الرقعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا مَن كُسِرَ قلبه ولم يصرخ، الربُّ معك! / رانية مرجية
- الاختلاف يفسد في الود قضية / حيدر الجزائري
- ثلاث نَفَسات… وإلهٌ واحد لا شريك له / رانية مرجية
- الحكم الإيراني في ورطة من صنعه / جلبير الأشقر
- الأمة بين أنياب العدو وقيود العبيد / ديار الهرمزي
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - حركة من ماكرون مع رئيسة وزراء إيطاليا تلتقطها الكاميرا ورد ف ...
- خامنئي: يجب التعامل بقوة في مواجهة إسرائيل.. ولن نساوم أبدا ...
- -حماقة-.. أسلوب رد إيران على تهديد ترامب بـ-قتل- خامنئي يشعل ...
- روسيا.. اكتشاف فريد من نوعه لآثار أسنان ثدييات قديمة على عظا ...
- القهوة والسكر.. كيف تؤثر إضافاتك على فوائد مشروبك المفضل؟
- تأثير كبت البكاء على صحة الرجال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن شاس والاخوان والامارات والجزيرة!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - لا دين في السياسة. هي المصالح وكفى - سهيل منصور السائح