لأن سلامة كيلة ، قد غادر الحياة - منذ 2018 - فلا مجال لمحاورته . لكن من حيث محتوى المقال ، فهو - في تقديري - خلط عروبي قومجي متمركس ، أو هو خلط ماركسوَيّ مؤدلج و تائه في أوهام عروبية شعاراتية ، اجترارا لتخاريف الوطن العربي و الدولة العربية الواحدة (طبعا من الخليج الثائر إلى المحيط الهادر !) و الاشتراكية العربية و الثورة العربية ؛ بعيدا عن معطيات الواقع على ساحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني . و المحصلة حرث في بحر و حصاد ريح .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين التحرير والدولة العلمانية والمزاودة من اليسار / سلامة كيلة
|