مقال جميل ، إلا أن به خطأين ، إدريس البصري لم يزدد بسطات وإنما بالبادية نواحي سطات . حيت زور عقد الإزدياد بما أنه كان وزيرا للداخلية كما تعاقد مع أستاذ بفرنسا ( كنت قد تراسلت معه ونسيت إسمه ) كي يقوم بمسرحية إعطاء الدكتوراه للبصري وطبعا بالمقابل . أما الإخوة أبو زعيتر فلا يتوفرون على جوزات ألمانية ، وإنما إقامة محدودة نظرا لسجلهم الإجرامي . للتواصل معي إحتراماتي : https://www.facebook.com/armando20122012/
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المغرب : هل تخلصت الديكتاتورية من رجلها الثاني بالمغرب بتلفيق تهمة هندسة جريمة التطبيع مع الكيان الصهيوني ؟ / علي لهروشي
|