أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديَّة / نافع شابو - أرشيف التعليقات - الى كاتب المقال - صباح ابراهيم










الى كاتب المقال - صباح ابراهيم

- الى كاتب المقال
العدد: 840098
صباح ابراهيم 2021 / 5 / 18 - 21:44
التحكم: الحوار المتمدن

احسنت واجدت في وصف السيد المسيح الثائر والمخلص الفادي .
مهما وصفنا يسوع المسيح فلن نصل الى الوصف الحقيقي لأله متجسد لأنه الكامل .
انه الأول وألأخر البداية والنهاية . انه الكمال بعينه .
انه كلمة الله وروح الله و ابن الله كإنسان .
لا يسعني الا ان اشكرك على روعة هذا المقال .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديَّة / نافع شابو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأسس الأنطولوجية للفكر/بقلم جورجي لوكاش ت: من الألمانية أكد ... / أكد الجبوري
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية / موقع 30 عشت
- فرنسا- أهوَ -انجراف تسلُّطي، استبدادي- أم الوجه الحقيقي للدي ... / الطاهر المعز
- عندما / إلياس شتواني
- قراءة تحليلية حول المواقف و الآراء المؤيدة لاستخدام مصطلح إب ... / عبير سويكت
- ضمائر إنسانية بالولايات المتحدة ..فرانسيس بويل نموذجا / ترجمة سعيد مضيه


المزيد..... - السيارات سقطت بركابها في الوادي.. فيديو يظهر لحظة انهيار طري ...
- أول ظهور لصلاح في تدريبات ليفربول بعد مشادته مع كلوب (فيديو) ...
- فيديو يظهر انتشار الدبابات الإسرائيلية قرب حدود قطاع غزة الج ...
- تقرير: -حزب الله- يقلق إسرائيل بترسانته الجوية
- تركيا توكد عدم نيتها إرسال منظومة -إس-400- إلى أي دولة
- في ظل تصاعد الانتقادات الدولية.. نتنياهو يدعو الإسرائيليين ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديَّة / نافع شابو - أرشيف التعليقات - الى كاتب المقال - صباح ابراهيم