أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن المصطفين في طوابير الإنشاد لبن سلمان / عبدالله عطية شناوة - أرشيف التعليقات - هل يقبل الاسلام بالعلمانية ولا ديموقراطية إلا بها - صباح شقير










هل يقبل الاسلام بالعلمانية ولا ديموقراطية إلا بها - صباح شقير

- هل يقبل الاسلام بالعلمانية ولا ديموقراطية إلا بها
العدد: 839438
صباح شقير 2021 / 5 / 6 - 11:05
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ الفاضل عبد الله شناوة

حركة ابن سلمان لا تنويرية ولا إصلاح للدين ولا تحسين لصورة الإسلام
هي تكتيك أو لعبة سياسية مع الغرب في محاولة للتأقلم مع المتغيرات الدولية والهدف منها نيْل الحظوة لدى الغرب الماسك بكل الخيوط المحرِّكة للاقتصاد والسياسة

الديموقراطية انجاز غربي تعني للاسلاميين صندوق الانتخابات فقط
قبلوا بالديموقراطية بشرط(إخضاعها للقرآن كدستور للحياة وللشريعة الاسلامية)
وبهذا الشكل أفرغوا الديموقراطية من كل معنى انساني
سيخسر الاسلام كثيرا لو سمح لأتباعه حرية الاختيار
لكنه لن يفعل لأنها تعني نهايته فهو تجارة وسبوبة لرجال الدين

لا بأس من اعلان ابو منشار التخلي عن جزء كبير من الأحاديث النبوية
لكن الجزء المتبقي الذي لا يجرؤ على المساس به يتعارض تماما مع(كل)مبادئ حقوق الإنسان

الزمرة التي يقال عنها المثقفة(الراقصة المطبِّلة)للحكام العرب وأمراء الخليج لن تصل إلى ما فعله الفيلسوف الالماني يورغن هابرماس من اعتذار عن قبول جائزة الشيخ زايد للكتاب نظرا لانتهاكات حقوق الانسان في الامارات والخليج عموما

يد الحكام العرب في حلوق المثقفين
فهل يعضّوااليد؟
أم أن الرقص والزعيق أجدى؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن المصطفين في طوابير الإنشاد لبن سلمان / عبدالله عطية شناوة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (نُبُوءَةُ الزَّفِيرِ فِي كَفِّ العَابِرِ) / سعد محمد مهدي غلام
- الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-. / أمين بن سعيد
- الفرصة الضارية* / إشبيليا الجبوري
- العالم يُقتل يَموج يُحرق يَغرَق يُدفن .. شعب سوريا يذبح إلهي ... / مريم نجمه
- سلطة النقد غائبة... وتجار العمولة يحكمون غزة / محمد جمال صوالي
- جمهورية الرواتب: كيف تُفرغ الدولة العراقية موازنتها في جيوب ... / عامر عبد رسن


المزيد..... - الرئاسة الروحية للدروز في سوريا تطالب بفرض حماية دولية مباشر ...
- أوكرانيا تقترح إجراء محادثات سلام جديدة مع روسيا الأسبوع الم ...
- مظاهرة في تل أبيب تدعو ترامب للضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب ...
- 10 علامات جسدية ونفسية تشير إلى عدم حصولك على نوم كافى
- لهذه الأسباب تبدو الهدنة في غزة قريبة جدا
- فعاليات احتجاجية في الأردن رفضا لتجويع غزة?


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن المصطفين في طوابير الإنشاد لبن سلمان / عبدالله عطية شناوة - أرشيف التعليقات - هل يقبل الاسلام بالعلمانية ولا ديموقراطية إلا بها - صباح شقير