تحية للاستاذ وصفي لا تنتظر من الاحزاب الشمولية (الشيوعية والفاشية والدينية ) ان تحقق ديمقراطية حزبية داخلية لانها معادية للديمقراطية وخاصة حرية الراي الديمقراطية الداخلية للحزب ممكن ان تتحقق اذا كان الحزب ديمقراطيا في فكره وفي سياسته واساليب نضاله فيكون عندذاك ديمقراطيا في بنيته الداخلية وعكس ذلك ضد المنطق , والتاريخ الحديث يثبت ذلك بوضوح لم يوجد اي حزب شمولي في السلطة او خارجها وهو ديمقراطي في بنيته الداخلية شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معرض الرد على توما حميد / وصفي أحمد
|