أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي والدوران في مرحلة -المكارثية-! / توما حميد - أرشيف التعليقات - رد على احمد التسلماني - توما حميد










رد على احمد التسلماني - توما حميد

- رد على احمد التسلماني
العدد: 838592
توما حميد 2021 / 4 / 19 - 13:47
التحكم: الحوار المتمدن

ان التركيز على هذه المسالة هي نتيجة وقوع الرفيق رزكار تحت تأثير المكارثية وهي تصب بالضد من الشيوعية لأنها تؤدي الى النفور من التحزب. والرفيق رزكار ليس منتمي الى أي حزب ويتعامل من فوق، كصاحب اللحية البيضة. يحاول من فوق توحيد -الياسر- وهو يشجع التشرذم بحجة الخلافات الفكرية و- غياب الديمقراطية- الخ. اكرر نقدي لرزكار هو نقد سياسي واكن له كل الاحترام وهو يعرف ذلك. كل المودة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي والدوران في مرحلة -المكارثية-! / توما حميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - ترامب يقول إنه اتخذ قرارًا بشأن العمليات العسكرية في فنزويلا ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بلجنة تحقيق في أحداث 7 أك ...
- مسئولة في الأونروا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بتقييد المس ...
- غناء رغم الألم.. شاهد فرحة خريجي المدارس في غزة وسط الأنقاض ...
- شتاينماير يشيد بدور -العمال الضيوف- من إيطاليا في نهضة ألمان ...
- الأمم المتحدة: الأزمة الإنسانية في السودان تتطلب دعما عاجلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي والدوران في مرحلة -المكارثية-! / توما حميد - أرشيف التعليقات - رد على احمد التسلماني - توما حميد