بحسب هطل قرأنك، سيدك يوسف العبراني العبد وصل الى منصب وزير لخزائن مصر! يعنى اجنبى عاش فى وطن ليس وطنه (بدون كفيل-هاها) صار له منصب مهم يماثل منصب وزير هل وجدت فى ذلك ادنى طائفية عند الفراعنة؟ يوجد وزراء وسفراء من اصول افريقية واسيوية فى بلاد الغرب الكافر فهل وجدت هذا فى بلاد الموحدون؟ يخرب بيت التخلف. أين حمرة الخجل؟ حتلاقيها هناك مع خضرة المحشي اللازمة لتحبيش المقال. مرة اخرى اكرر سؤالي: من المسؤول فى الحوار المتمدن عن نشر هذا الهراء السلفي الاسلامي المنحط؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأجداد برؤية أخرى ؟ / حسن مدبولى
|