أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا / عباس علي العلي - أرشيف التعليقات - كلمه اخيره - على سالم










كلمه اخيره - على سالم

- كلمه اخيره
العدد: 838177
على سالم 2021 / 4 / 9 - 15:06
التحكم: الحوار المتمدن

انا حقيقه اعذر السيد كاتب المقال , انه مسلم محمدى وموحد بالله ورسوله , توارث دينه البدوى عن اباؤه واجداده واصبحت تعاليم الاسلام عنده كل شئ فى دمه ووجوده وكيانه , هو ممسوح الدماغ تماما بعقيده البدو الاسلاميه ويعتقد انها الحقيقه الطاهره الخالصه فى هذا الوجود وان المحمد هو خير الانام وسيد البشر وحبيب الناس وهو نقى طاهر , الله يصلى عليه كل يوم الاف المرات بل ان الله طلب من الملائكه والناس اجمعين ان يصلوا على الحبيب المصطفى بكره واصيلا , السؤال هنا للسيد الكاتب من هو الاهم فى هذا الوجود المحير محمد ام الله ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا / عباس علي العلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق وسوريا .. وانتظار نهوض عنقاء البعث من بين الركام! / اسامة مهدي
- أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا / عباس علي العلي - أرشيف التعليقات - كلمه اخيره - على سالم