هذا هو الواقع الاتحاد السوفييتي مع كل اشتراكيته الا انه لم يكن الا نظاما استبداديا حتى في مجال الأدب. عين بفترة ستالين كوميسار ثقافي اسمه جدانوف فرض على الأدباء شخصية ابطالهم ويجب دائما ان يكونوا طبقيين لدرجة ان رواية رائعة مثل دكتور زيفاغو جرى حظرها قراتها مرتين ولم اجد سببا لحظرها بل تمجد الثورة. انصح بقراءة رواية(ولد 44 - انتج كفلم ايضا، التي تفضح اساليب المخابرات السوفياتية والنظام غير الانساني وراء العقليات التي ادارت مؤسسة المخابرات حتى على بسطاء وفيما بعد اعدم مديرها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رؤية فلسفية: عجز الفكر الشيوعي وسقوط نظرياته العتيقة / نبيل عودة
|