ردا على مروان سعيد قال علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه: معنى {لنعلم ؛ لنرى. والعرب تضع العلم مكان الرؤية، والرؤية مكان العلم، كقوله تعالى{ألم تر كيف فعل ربك}الفيل: 1] بمعنى ألم تعلم علم معناها رأى اي عند الالتقاء يا سيد وتقدير الكلام: حتى نعلم علماً نحاسبكم عليه (أى أنه للأختبار) ومعناه علم المعاينة الذي يوجب الجزاء, فكما قلنا أنه علم الاختبار و المحاسبة و الامتحان و الدليل على ذلك فى الاية نفسها :
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون الأحوال الشخصية ليس من اختصاص الفقهاء / سامح عسكر
|