قمع حرية الرأي مناقض للائحة حقوق الإنسان وحتى انه مناقض للدستور العراقي وأيضا للنظام الداخلي للحزب. ولا ادري ما المانع في ان يقوم من تُقمع أفكاره بمقاضاة الحزب لخرقه حقوق الإنسان والدستور العراقي ونظام الحزب على حد سواء اذا اصرت قيادة الحزب وتعنتت ورفضت تطبيق ابسط مبادئ الديموقراطية وبما ينسجم مع لائحة حقوق الإنسان, لللهم إلا اذا اعتبر الحزب المختلِف والمعارِض ليس من صنف الإنسان, بل من صنف ألحيوان! والمقاضاة يمكن ان تكون فردية والأفضل ان تكون جماعية. واني متأكد إن هنالك العديد من المحامين الديموقراطيين في العراق على كامل الاستعداد للترافع وتقديم النصيحة والمشورة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي وسائرون، أجمل تحية وتهنئة بذكرى التأسيس، ملاحظات واقتراحات إلى رفيقاتي ورفاقي الأعزة / رزكار عقراوي
|