وأنا منهمك في متابعة ما يحدث في بلادي الجزائر من حراك سياسي ألهتني قليلا عن متابعة ما يجري في ساحة الحراك الحقيقي وهو الحوار المتمدن حتى اطلعت الليلة على هده المقالة الحجة وهي كدأبها من مقالاتك الصارمة في طرحها والتي لا تترك مجالا للمتأولين من امثال اغونان وغيره ممن امتهنوا الببغائية والاتباع الأعمى .اثارتني النقطة التي أثرتها وهي حول تسمية الأولاد بأسماء اعترف عبد أغونان بانها بشعة ووقحة من حيث لا يدري. بالمناسبة استاد لبيب لا أدري هل من حظ البنات أو من سوء حظهن أنهن غير محضوضات بتسمية عبد فهو كما نعرف كلنا أن الاله دكر فحل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثقافة البغبغائية - لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب
|