أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول هوية موقع الحوار المتمدن / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - ضربني وبكى سبقني واشتكى - فؤاد النمري










ضربني وبكى سبقني واشتكى - فؤاد النمري

- ضربني وبكى سبقني واشتكى
العدد: 837197
فؤاد النمري 2021 / 3 / 12 - 20:48
التحكم: الحوار المتمدن

يلمح السيد بكير دائماً إلى أنني كنت قاسياً وشتاماً في حواري معه
في الحقيقة لم أحترم أحداً من محاوريي كما احترمت السيد بكير وسبب ذلك لأنني أحتاج لمحاور لديه معرفة بعلم الإقتصاد وهو نادر في عذه الأيام
حاورته طويلا بأدب البولشفي إلى أن بدأ ينقل شتائم الآخرين بحقي فأيقنت عندئذ أن بكير ليس هو المحاور الذي أنشد
نحن الشيوعيين البلاشفة لا نشتم لأننا نمتلك الفراءة الماركسية للتاريخ وهي القراءة التي لا يأتيها الباطل من خلفها أو من بين أيديها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول هوية موقع الحوار المتمدن / محمود يوسف بكير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دعاة ورعاة في حديقة ترامبو / كاظم فنجان الحمامي
- كيانات سياسية استهدفت نفسها / كاظم فنجان الحمامي
- الطريق نحو التعايش السلمي / نصرت كيتكاني
- العوامل المانعة للتقدم : / عزيز الخزرجي
- زعامة الفقاعات وساسة الاعلانات واللقاءات : حين يتحوّل الترشّ ... / رياض سعد
- حالة الذروة التي تسبق الانفجار / سعاد عزيز


المزيد..... - -لا مزيد من ليبيا لا مزيد من أفغانستان-.. مقابلة حصرية مع ما ...
- أبرز فوائد السّلق الصحية..هذه الفيتامينات التي يتضمنها
- دبي تستضيف أكبر تجمع عالمي لخبراء المتاحف لاستكشاف حلول مبتك ...
- هذا الروبوت قد يُحدث ثورة في مستقبل مكافحة الحرائق
- بسبب شكر السعودية.. رئيس وزراء لبنان يثير تفاعلا بتدوينة
- في مثل هذا اليوم بدأت بي بي سي بثّها الإذاعي من غرفة صغيرة ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول هوية موقع الحوار المتمدن / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - ضربني وبكى سبقني واشتكى - فؤاد النمري