يلمح السيد بكير دائماً إلى أنني كنت قاسياً وشتاماً في حواري معه في الحقيقة لم أحترم أحداً من محاوريي كما احترمت السيد بكير وسبب ذلك لأنني أحتاج لمحاور لديه معرفة بعلم الإقتصاد وهو نادر في عذه الأيام حاورته طويلا بأدب البولشفي إلى أن بدأ ينقل شتائم الآخرين بحقي فأيقنت عندئذ أن بكير ليس هو المحاور الذي أنشد نحن الشيوعيين البلاشفة لا نشتم لأننا نمتلك الفراءة الماركسية للتاريخ وهي القراءة التي لا يأتيها الباطل من خلفها أو من بين أيديها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول هوية موقع الحوار المتمدن / محمود يوسف بكير
|