أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عناقيد الغضب - جون ستاينبيك / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - عناقيد الغضب و البروباغاندا (2) - عامر سليم










عناقيد الغضب و البروباغاندا (2) - عامر سليم

- عناقيد الغضب و البروباغاندا (2)
العدد: 836613
عامر سليم 2021 / 3 / 2 - 02:30
التحكم: الحوار المتمدن

حتى المعدمين في امريكا يملكون سياره!, اشارة الى السياره البائسه التي تملكها العائله في القصه وتسافر بها الى كاليفورنيا!.
تم تحويل الروايه الى فلم سينمائي من اخراج جون فورد وتمثيل الممثل الكبير هنري فوندا عام 1940 وحاز على جائزة اوسكار افضل مخرج وحفظ الفيلم في مكتبة الكونغرس الامريكي باعتباره من تراث السينما الامريكيه‘ وقال شتاينبك مثنياً على اداء فوندا لدور بطل الروايه توم جود ( ادائه جعلني اؤمن بما كتبته) واصبح صديقا قريبا من هنري فوندا حتى وفاته حيث اختير الممثل المشهور لقراءة كلمة الوداع على قبر صديقه عام 1968.
شخصياً شاهدت الفلم العام الماضي , وهو فلم مشوق ويشد المشاهد من البدايه حتى النهايه , ويستحق المشاهده, رغم انه قديم وفقير بكل تقنيات السينما الحاليه .
تحية تقدير واحترام للأستاذ محمد زكريا توفيق على تذكيرنا بالرواية والفلم وعلى هذا العرض الجميل والمييز.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عناقيد الغضب - جون ستاينبيك / محمد زكريا توفيق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصوص هايكو وسنريو بضيافة الدكتور عادل جوده / فاطمة الفلاحي
- ماذا تبقى من شرعية ومبرر لسلاح حماس؟ / ابراهيم ابراش
- رمح القمر / عبدالله بولرباح
- تأثير💪القواعد العسكرية في إعادة تشكيل ميزان علاقات د ... / مروان صباح
- راقص الجمر اقصوصة الومضة. 10نوفمبر 2025 / أمين أحمد ثابت
- بين تشارلز فرنكل و توينبي وسؤال تقدم العقل البشري / علجية عيش


المزيد..... - مي عزالدين تدخل القفص الذهبي وأحمد السعدني مُهنئًا: -سمعونا ...
- 5 معلومات ربما لا تعرفها عن مباراة الإمارات والعراق في الملح ...
- عدم حذف تدوينة -الجولاني المطلوب- بحساب سفارة أمريكا بسوريا ...
- رأي.. شارل ميشيل يكتب: العالم عند مفترق الطرق والأخوة الإنسا ...
- VICTORIA HIST?RICA DE LAS LIMPIADORAS DE VECTALIA (ALICANTE) ...
- روساليا تغنّي بالعربية مستلهمة من التصوّف الإسلامي ورابعة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عناقيد الغضب - جون ستاينبيك / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - عناقيد الغضب و البروباغاندا (2) - عامر سليم