حينما تصبح القامة المهنية معياراً (كما دبجت) فإن الحوار يصبح نافلاً، لأن معياره الجهل.. تجد بين الخونة مفوهين كثر، وفي القامات سلسلة طويلة ممن يخون الشعوب ويتجاوز على مصائرهمويزور الحقائق، وبينهم من يخون اهله.. هذه معاييرنا.. فقط..اما الـ (خفيف) فهو وصف عن الشجاعة في الامثولات الشعبية ، اي المرء المستعد دائماً لمعايير النخوة، فهوخفيف في النهوض الى النزال، لذلك كان الناس يسمون ابنائهم (الخفيف)، وهو اسم يشرفني.. وهذا لمن يعرف في قضايا أهله فقط..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى السيد علي عباس الخفيف /المشرف الاداري على موقع ملتقى الماركسيين العراقيين . / مظهر محمد صالح
|